وطبيبٌ يتولى عاجزاً. أنا منْ مات، ومنْ مات أنا. ثم نُلقى جُثَّة ً في كَفَنَيْن. شخصت بروحي حائرا متطلعا. وما صور الأشياء ، بعدك غيرها. ما أَبِي إلاَّ أَخٌ فارَقْتُه.
كانت الكسرة ُ فيها كسرتين. نافضاً من طبَّه خفيْ حنين. كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن. قصيدة أبي لنزار قباني. ولا حسن في ناظري وقلّما. حديثك فاكهة المجـــــلس. على منكي تبر الضحى وعقيقه. وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ. وُدُّهُ الصِدقُ وَوُدُّ الناسِ مَين.
ثم عدنا مهجة في بدنٍ. عصيتك لكنّك البرّ بي. ففي البيت ألفُ فمٍ مُذْهَبِ. معَ اللَّيْلِ بَدْراً بهِ قَدْ فُتِنَّا. فذا مثل هذا حائر اللبّ عنده. فَتَحْنَا لتمُّوزَ أبوابَنا. يُحَلِّقُ كالطَّيْرِ.
وأنت الأمير تمرّ بنــــــا. بدا الحلّ في رأيك الأصوب. فَقَدْ كُنْتَ فينا كعصْفورِ أيْكْ. إلى ما وراء البحر أأدنو وأستدني. وإن كدّر القلب من علّة. إنَّ للموتِ يداً إن ضَرَبَتْ.
وضحكك والإيناس للبحار والخدن. على كثرة التفصيل في الشّرح والمتن. وقَدْ كُنْتَ فينا مع الحُلْمِ حُلْمَاً. هلكَتْ قبلك ناسٌ وقرَى.
وتسبل فوقك صبرا جميلا. أنت قد علمتني تركَ الأسى. أَنلقَى حُفرة ً أَم حُفْرتين؟ [٢]. وأنَّ نُجومَ السَّما النَيْراتِ. فطاحت يد عمياء بالخمر والدّنّ. وليست لنا إلاّ كما البحر للسفن. أقمت بها تبني المحامد ما تبني. ويا ليتما الأرض انطوى لي بساطها. بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟. ثم صِرْنا مُهجة ً في بَدَنَيْن. رسى الحلم و العفو عن مذنب.
mythosomatic.com, 2024 | Sitemap